في نونبر 2021، شدد قائد القوات المسلحة الإسبانية على أن المغرب لا يمثل "تهديدا" لأمن إسبانيا. غير أن الموقف تغير بعد نحو أربع سنوات، إذ عاد الأدميرال كالديرون ليعبر عن رؤية مغايرة.
في مثل هذا اليوم (27 يناير) من سنة 1975، وجه المغرب مذكرة إلى لجنة تصفية الاستعمار بمنظمة الأمم المتحدة، للمطالبة بجلاء إسبانيا عن مدينتي سبتة ومليلة، وجزبرة الحسيمة، وصخرة باديس والجزر الجعفرية.