التحق، يوم الاثنين 19 شتنبر الجاري، تاريخ انطلاق الدراسة الفعلية بمختلف المؤسسات التعليمية بالأسلاك الثلاثة، 6 ملايين و 951 ألف و 351 تلميذا وتلميذة بفصولهم الدراسية.
لم يمر قرار وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، القاضي بحذف اسم مادة "التربية الاسلامية" من المناهج التعليمية، وتعويضها باسم "التربية الدينية"، دون أن يثير الجدل بالمغرب، فقد لجأت فعاليات تعليمية إلى مراسلة الوزير الوصي على القطاع، لمطالبته بتقديم توضيحات، فيما اتهمته
القرار الذي اتخذته الدولة المغربية أخيرا، والذي أعلن عنه الملك محمد السادس من العيون، كان منتظرا منذ سنة 2003، وتأخر بأزيد من عشر سنوات، أما كاتب هذه السطور فقد دعا إليه منذ سنة 1994، وهي السنة التي بدأتُ أهتمّ فيها شخصيا بموضوع القيم في المقررات والمناهج الدراسية.
كشفت أبحاث سرية أجريت بخصوص السير الذاتية للفائزين في مباريات شغل منصب نائبات ونواب إقليميين بقطاع التربية الوطنية، عن إبعاد ستة عناصر مشبوهة من تحمل المسؤولية، بعدما احتلت مراكز متقدمة جدا في المباريات.