يسير التطبيع بين المغرب وإسرائيل بوتيرة متصاعدة، رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بينهما منذ سنة 2000، حيث يشير الناشطون إلى أن التعاون بين الرباط وتل أبيب يشمل تقريبا جميع المجالات، منها الاقتصادي و الفني والرياضي.
عبر مناهضو التطبيع في المغرب عن غضبهم من قيام رئيس حزب العمل الإسرائيلي، آفي غباي، بزيارة إلى المغرب من أجل قضاء إجازته الصيفية، واعتبروها زيارة "مستفزة" لمشاعر المغاربة.
يسير التطبيع بين المغرب وإسرائيل بوتيرة متصاعدة، رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بينهما، حيث يشير خبراء وإعلاميون إسرائيليون إلى أن التعاون بين الرباط وتل أبيب يشمل تقريبا جميع المجالات.
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن وفدا من 11 مغربيا يضم مهندسين ومخرجين وكتاب ورجال أعمال، يقوم بزيارة حاليا إلى الدولة العبرية، مؤكدة أن الوفد المغربي سيلتقي مسؤولين إسرائيليين، كما سيزور العديد من الأماكن الإسلامية المقدسة.
كشفت "مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين"، و"المرصد المغربي لمناهضة التطبيع"، قبل أيام في مؤتمر صحافي بالعاصمة الرباط، عن إشراف مدربين إسرائيليين على تدريب مواطنين مغاربة على استعمال الأسلحة النارية والأسلحة البيضاء، فيما فتحت المديرية العامة للأمن الوطني تحقيقا في