أثار حضور الأمين العام السابق لحزب الاستقلال حميد شباط جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب يوم أمس، بعد غياب استمر لسنتين، جدلا كبيرا، وبينما يرى حزب الاستقلال أن الأمر عادي، قال المحلل السياسي عمر الشرقاوي إن الأمر يحتاج إلى إعادة النظر في القوانين للتعامل مع البرلمانيين
غاب حميد شباط عن المشهد السياسي في البلاد، منذ فشله في الظفر بولاية ثانية على رأس حزب الاستقلال، لصالح منافسه نزار بركة، بعدما تخلى عنه أقرب المقربين ورجال ثقته في الحزب. في حوار مقتضب مع موقع يابلادي يجيب شباط عن بعض الأسئلة المتعلقة بغيابه عن المشهد السياسي، وعن إمكانية
أصدر كل من عادل بنحمزة وعبد القادر الكيحل وعبد الله البقالي نهار اليوم بلاغا أعلنوا فيه أنهم غير معنيين بترشيح حميد شباط لولاية ثانية على رأس حزب الاستقلال، ليفقد بذلك آخر حلفائه في اللجنة التنفيذية للحزب. كيف تلقى حميد شباط هذا البلاغ؟ وهل هو مصمم على الترشح لولاية ثانية