تجد الحكومة الفرنسية صعوبة في تحمل مسؤولية قرار الحزب الحاكم بفتح فرع له في مدينة الداخلة. وقال وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية يوم أمس في الجمعية الوطنية الفرنسية، إنه "يأسف" لافتتاح فرع حزب الجمهورية إلى الأمام في الداخلة، مؤكدا دعم فرنسا لعملية الأمم المتحدة.
قبل أسبوعين من اجتماع مجلس الأمن في 21 أبريل المخصص لمناقشة قضية الصحراء، كذب ناصر بوريطة بطريقة ساخرة، تصريحات رئيس الدبلوماسية الجزائرية بشأن هذا الملف.
أكد الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، الذي لم يخف قط قربه من المغرب، أنه لا يؤيد افتتاح قنصلية تونسية في العيون، موضحا أن "ذلك سيزيد من تعقيد مشكلة الصحراء".
رفض أعضاء لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الألماني مقترحين تم تقديمهما من طرف مجموعة حزب اليسار المعروف باسم "دي لينك"، ومجموعة الخضر، بخصوص قضية الصحراء.