كما في 2018، ردت الجزائر بسرعة على دعم صربيا الجديد لمغربية الصحراء. لكن هذه المحاولة دون أن يحدث أي أثر، حيث أن بلغراد لم تراجع دعمها للمملكة، كما أنها تجاهلت مواقف الجزائر من هذا الملف.
تحت ضغط مجلس الشفافية والحكامة الرشيدة الإسبانية، اعترفت أجهزة رئاسة الحكومة الإسبانية بأنها لا تملك أي معلومات عن الرسالة التي بعث بها بيدرو سانشيز إلى الملك محمد السادس، المتعلقة بدعم خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء.
تفاعل المغرب بسرعة مع زيارة رئيس الدبلوماسية الجزائرية لصربيا. ويوم امس الاثنين اعلنت بلغراد، دعمها لوحدة أراضي المملكة، وهو ما يكذب البلاغ الرسمي للجزائر بشأن زيارة أحمد عطاف الى صربيا.