في السادس من شهر فبراير تحل ذكرى وفاة المقاوم المغربي الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي، والذي اشتهر في منطقة الريف بـ"مولاي محند". فبعد حرب طاحنة مع المستمر الاسباني والفرنسي تم نفيه خارج المغرب، ليفارق الحياة في السادس من شهر فبراير من سنة 1963 بالعاصمة المصرية القاهرة.
أفاد تقرير لصحيفة إسبانية أن "الرجل الثاني" في جهاز مكافحة التجسس المغربي فرّ من المملكة لطلب اللجوء السياسي في إسبانيا، بعدما تقرر فصله من عمله بسبب "خطأ مهني" قبل نحو 15 عامًا، ويواجه عدة شكاوى بتهم الاحتيال.