رحب ناصر بوريطة بانتخاب المغرب لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وفي الجزائر، وفي ظل غياب رد فعل رسمي، أدانت وسائل إعلام عديدة فوز المملكة.
دعا المجلس الوطني لحقوق الانسان، في مذكرة حول الحق في الماء، إلى التعاطي مع الجفاف باعتباره معطى بنيويا وليس ظرفيا، والبحث عن بدائل لبعض الزراعات المستهلكة للماء بكثرة، ومراجعة النموذج الزراعي المعتمد والموجه للتصدير.
وصلت قضية النشطاء الثلاثة الذين اعتقلتهم ميليشيات جبهة البوليساريو في مخيمات تندوف، إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حيث أثارت قضيتهم جمعيات حقوقية وعملت على التعريف بهم.
عاشت السفارة الجزائرية في سويسرا يوم الأربعاء الماضي، حالة من الاستنفار، وذلك على خلفية تنظيم "جمعية الدفاع عن المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر" ندوة بمقر مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، بمدينة جنيف السويسرية، حيث حاول السفير الجزائري والوفد المرافق له
طالب الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان الذي يضم 18 هيئة حقوقية مغربية، أعضاء مجلس حقوق الإنسان بجنيف، بطرد المملكة العربية السعودية من عضوية المجلس، بعد إعدامها لـ47 شخصا، مؤكدا أن استمرارها في المجلس يعتبر سبة وإهانة للمدافعين على حقوق الانسان في العالم.