اتخذ حزب العدالة والتنمية قرار الطي النهائي لصفحة مشروع الزواج الحكومي، الذي تسبب في فتح جبهة انشغالات جديدة للقيادة، خاصة في ما يتعلق بالتداعيات السلبية للموضوع على صورة المغرب في الخارج، وذلك في إشارة إلى التغطية الإعلامية الكبيرة التي حظي بها في عدد من العواصم
توقع عبد الله بوانو، رئيس فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، وعضو الأمانة العامة للحزب، حسب ما جاء في جريدة "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، إبعاد الحبيب الشوباني، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، وسمية بنخلدون الوزيرة المنتدبة لدى الوزير المكلف
في المغرب اليوم، لا حديث يعلو على خبر تقدم وزير لخطبة زميلةٍ له في الحكومة. الخبر يشغل الناس من كل المستويات، يحضر في صالونات النخب، كما في أحاديث المقاهي الشعبية، وكما يُشْعل وسائط التواصل الاجتماعي، يوجد في وسائل الإعلام الأجنبية.
لازالت العلاقة بين الوزير المكلف بالعلاقة مع البرلمان والمجتمع المدني، الحبيب الشوباني، والوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي سمية بنخلدون، تثير اهتمام وسائل الاعلام المغربية، فبينما تحدث جريدة "الصباح" عن اجتماع بنكيران بوزراء حزبه لاحتواء القضية، قالت جريدة "أخبار
قرر رئيس الحكومة المغربية، عبد الإله بنكيران عقد اجتماع طارئ مع وزراء حزب العدالة والتنمية، لتفادي تداعيات غير محسوبة، قد تنجم عن سوء تصرف بعض وزرائه، على خلفية "قصة حب" وزيريه الحبيب الشوباني وسمية بنخلدون، أو قضية "السرير والدوش" التي أثارها عبد القادر اعمارة وزير الطاقة
خرج رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران عن صمته، فيما يخص العلاقة الغرامية التي تجمع بين الوزيرين الحبيب الشوباني، وسمية بنخلدون، وأبدى عدم رضاه عن تداعيات هذه القضية، وتأثيرها على حزب العدالة والتنمية.
أرسلت لنا نزهة الوفي النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، نسخة من مذكرة تم إرسالها إلى كل من رئيس مجلس الشيوخ، ورئيس الحكومة الفرنسيين. ووقعت هذه الوثيقة التي تتطرق لمعاناة المتقاعدين المغاربة في فرنسا، من قبل عدد من رؤساء الفرق النيابية المغربية، غير أن
ذكرت يومية "الاخبار" في عددها لنهار الغد، أن مواجهات خطيرة، اندلعت يوم الخميس الماضي في مقالع الرمال بجماعة المعاشات الساحلية، جنوب آسفي، استعملت فيها الحجارة والسلاح الناري والعصي، بين مجموعات تابعة لأرباب مقالع الرمال السرية والمرخص لها، والتي تعود ملكيتها إلى شخصيات
ينظر الكثير من المراقبين الأجانب إلى تجربة حزب "العدالة والتنمية" المغربي على اعتبار أنها أنجح تجارب حكم الإسلاميين في الدول، التي شهدت حراكا شعبيا بتأثير من ثورات "الربيع العربي". لكن من شأن النظر من الداخل وعن كثب إلى هذه التجربة أن يعيد صياغة الحكم عليها. هذا ما يحاول
نقلت مواقع إعلامية مصرية عن وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، لحسن الداودي، قوله في كلمة له، في افتتاح ورشة العمل الخامسة المغربية المصرية المشتركة، بالقاهرة، إن الجمهورية المصرية أفضل حالا في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي.