مع اقتراب مناقشة ملف الصحراء من قبل مجلس الأمن الدولي، ضاعفت جبهة البوليساريو من خرجاتها الإعلامية، ولجأت إلى وسائل الإعلام الجزائرية الرسمية من أجل ترويج المغالطات عن النزاع.
رغم أن رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز اكتفى بإعادة تكرار نفس الخطاب الذي ألقاه سنة 2022 على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة حول نزاع الصحراء، والذي أعلن فيه تأييد بلاده لحل سياسي متوافق عليه، إلا أن البوليساريو والجزائر رأوا فيه تغييرا في موقفه الداعم لمقترح الحكم