بحجة التدخل العنيف من قبل ميليشيات البوليساريو ضد قبيلته، يحشد نجل محمد عبد العزيز قوات الدرك للدفاع عن قبيلته. وهو عمل يتم تحت أعين الجزائر.
يثير وصول اليميني دانييل نوبوا إلى الرئاسة في الإكوادور مخاوف البوليساريو، إذ تخشى الجبهة الانفصالية أن يعلن سحب بلاده اعترافها بـ"الجمهورية الصحراوية".