قرر برلمان جزر الكناري بخجل، فتح ملف ضحايا الهجمات التي ارتكبتها البوليساريو. وهو ما يشكل اعترافا بسيطا بجهود رئيسة الجمعية الكنارية لضحايا الإرهاب، لوسيا خيمينيز.
على خلاف ما كان عليه الأمر قبل 13 نونبر 2020، لم تعد جبهة البوليساريو تقيم احتفالاتها في المناطقة الواقعة شرق الجدار الرملي المغربي، والتي تطلق عليها اسم "الأراضي المحررة".
استبعدت فرنسا اندلاع مواجهة عسكرية بين المغرب والجزائر، حسب ما جاء في تقرير برلماني حول قضايا الدفاع في البحر الأبيض المتوسط.
انتقد زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، مواقف الدول العربية من نزاع الصحراء، واتهمها بتجاهل جبهته، والانحياز إلى المغرب، واعترف بصعوبة تغيير هذه الدول لمواقفها.