أثبتت دراسة حديثة تعرض السكان الأجانب أو من أصول أجنبية في بلجيكا للتمييز، أثناء بحثهم عن سكن بعد رفع الحجر الصحي الذي فرضته السلطات للحد من انتشار فيروس كورونا.
لأول مرة في التاريخ السياسي البلجيكي، ضمت التشكيلة الوزارية الجديدة، بلجيكيتين من أصل مغربي. إذ تم تعيين زكية الخطابي وزيرة للبيئة والمناخ ومريم كثير وزيرة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة.
لكونها من أصول مهاجرة، تهتم فاطمة زيبوح بمختلف قضايا التمييز التي يعيشها البلجكيين من أصول مغربية في بلجيكا. مختصة في العلوم السياسية وناشطة في المجتمع المدني، جعلت من مكافحة التمييز شعارا لها في مسارها المهني.