عين المغربي حميد الريفي في شهر شتنبر الجاري، مديرا لمدرسة كاثوليكية في بلجيكا، وهي المدرسة نفسها التي تلقى بها تعليمه الابتدائي والثانوي.
ألفت المغربية البلجيكية ياسمينة المسعودي كتابا حتى لا تنسى الذكريات واللحظات التي قضتها مع والدتها التي توفيت بسبب سرطان البنكرياس، وأطلقت على الكتاب اسم "ستراتكات" (القط الضال). وترغب في تقوية علاقاتها مع وطنها الأصلي المغرب.