قضت محكمة بريطانية بتعرض موظفة في المجلس الثقافي البريطاني في المغرب للتحرش الجنسي والمطاردة من قبل رئيسها في العمل الذي كان يتمتع بحماية قنصلية ما مكنه من تجنب شكاوى الضحية.
تحقق وزارة الخارجية الإسرائيلية في تورط مسؤولين في مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط، على رأسهم رئيس المكتب دفيد غوفرين في استغلال النساء ومضايقتهن، وإخفاء هدايا ثمينة توصل بها المكتب.