أعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا عن فتح طلب عروض جديد لمراكز الدراسات، من أجل دراسة الآثار المترتبة عن قبول المغرب عضوا كامل العضوية في المجموعة، وأشرات إلى أن انضمام المغرب سيجعل المجموعة تمثل القوة الاقتصادية السادسة عشرة في العالم، غير أنها أكدت أن الطلب
صعدت جبهة البوليساريو من مواقفها اتجاه المغرب، ووصل الأمر إلى حد تهديد "وزير خارجيتها" من العاصمة الجزائر، بمطالبة الاتحاد الإفريقي بـ"التدخل عسكريا" ضد المغرب في الصحراء الغربية، في حال رفض القبول بتوصيات مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي.