دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقابلة مع صحيفة "الخبر" الجزائرية المغرب والجزائر إلى فتح "حوار" من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء، مشيرا إلى أن نزاع الصحراء سبب انسدادا اقتصاديا كبيرا في المنطقة.
في الوقت الذي تصف فيه جبهة البوليساريو مشاركتها في قمة الاتحاد الإفريقي-الاتحاد الأوروبي، بأنها "انتصار تاريخي" لها، مقابل هزيمة كبيرة للدبلوماسية المغربية، يرى مقربون وقياديون سابقون في الجبهة الانفصالية أن قمة أبيدجان شكلت انتصارا جديدا للدبلوماسية المغربية في مقابل
لم يحظ اللقاء الذي جمع الرئيس الجنوب إفريقي جاكوب زوما، بالملك محمد السادس على هامش انعقاد القمة الخامسة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي بأبيدجان، برضى حزب المؤتمر الوطني الإفريقي الحاكم في البلاد. ولتبرير لقائه بالملك تحدث الرئيس الجنوب إفريقي عن دعم المغرب لنضال
في أول تعليق له على الجدل الذي أثارته مصافحته للملك محمد السادس في قمة الاتحاد الافريقي-الاتحاد الأوروبي بأبيدجان، قال رئيس الوزراء الجزائري أحمد أو يحيى في تصريح لوسائل الإعلام إنه "لا يوجد جدار بيننا وبين المغرب" مؤكدا أن تحيته للملك لا علاقة لها بتصريحات عبد القادر مساهل.
حل المغرب في المرتبة 97 من أصل 149 دولة، في تصنيف مؤشر الازدهار لسنة 2017، الصادر عن مؤسسة ليجاتوم البريطانية، العريقة في مجال رصد رخاء الدول وازدهارها. وبذلك تكون المملكة قد تقدمت أربعة مراكز مقارنة بتصنيف السنة الماضية.
"طالما لم يتم حل النزاع، وبالتالي البت في موضوع السيادة، فلا يجب أن يجري أي استغلالٍ لثروات الصحراء الغربية بدون موافقة واستشارة الشعب الصحراوي، عبر ممثله الشرعي والوحيد، جبهة البوليساريو" فعلى اي اساس يستند السيد غالي في قولته؟.
استقبل الملك محمد السادس على هامش مشاركته في القمة الخامسة للاتحاد الإفريقي -الاتحاد الأوروبي، التي تحتضنها أبيدجان العاصمة الاقتصادية للكوت ديفوار، الرئيس الجنوب إفريقي جاكوب زوما، والرئيس الأنغولي جواو لورنسو، علما أن أنجغولا وجنوب إفريقيا يعتبران من بين أكبر داعمي