فيما تخيم أجواء التصعيد والقطيعة بين الجزائر والمغرب، تبدو قنوات التواصل والحوار بين قيادتي البلدين شبه منقطعة. ويخشى مراقبون من انزلاق نحو الأسوأ، وهو ما يطرح فكرة البحث عن دور تاريخي و"عملية جراحية" في العلاقات.
كشفت "حركة خارجة عن القانون" أن الأحزاب السياسية المغربية تجاهلت دعوتها لتبني مطلبها بتبني مطلب إسقاط الفصل 490 من القانون الجنائي المغربي، والذي يجرم العلاقات الرضائية خارج مؤسسة الزواج.