سرعان ما أثار إعلان فرنسا يوم الثلاثاء 30 يوليوز، الذي تزامن مع احتفالات عيد العرش بالمغرب، اعترافها بسيادة المملكة على الصحراء رسمياً، ردود فعل على الساحة السياسية الفرنسية. ودعا رئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه، الجزائر إلى التحلي بالحكمة، بينما ظل النواب اليساريون
عبر مسؤولون ووزراء سابقون عن ارتياحهم بعد العفو الملكي، على عدد من الصحافيين والمدونيين بمناسبة ذكرى عيد العرش، فيما قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان إن الفرحة تظل منقوصة ما لم يتم إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي بالبلاد.