خلق قرار محمد غنابالي، عمدة "إيل سان دوني"، بضواحي باريس، إغلاق جناح المغرب في منطقة المشجعين "محطة إفريقيا"، بالقرب من القرية الأولمبية، بسبب شكر الفنانة المغربية سعيدة شرف الرئيس ماكرون على اعترافه بسيادة المغرب على الصحراء، موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث
وُلد عبد الله لمان لأبٍ كان مهتما بالعلوم خلال سنوات دراسته في المغرب ومشجعا على النجاح الدراسي لأبنائه، وهو الآن يكرم تضحيات والديه بعد أن صار بين التلاميذ المتفوقين. ليصبح أول مغربي ينضم إلى دائرة التميز الدولية في هارفارد-معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، حيث تم قبوله
كان العاهل المغربي الراحل محمد الخامس من المعجبين القارئ المصري عبد الباسط عبد الصمد، وأثناء استماعه إلى قراءته سنة 1960 بمصر، عرض عليه أن ينتقل إلى المملكة ويمنحه الجنسية المغربية ويتبوأ منصب قارئ القصر، غير أن الشيخ المصري رفض ذلك.
دق فيديو نشر هذا الأسبوع على مواقع التواصل الاجتماعي، ناقوس الخطر بتفشي، داء "بوحمرون" في إقليم شيشاوة. وانتقدت جمعيات حقوقية بالمنطقة غياب البنيات التحتية الصحية للتعامل مع الوضع الذي وصفته بـ "الكارثي".