قبل تنظيم المسيرة الخضراء كانت إسبانيا تخطط لتنظيم استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وكانت الجزائر تدعم هذا القرار، غير أن المغرب سارع إلى عرض النزاع على محكمة العدل الدولية وهو ما جعل مدريد تتراجع عن قرارها في انتظار صدور قرار المحكمة.
أشاد تقرير مركز الأبحاث الأمريكي، "كارنيجي للسلام الدولي"، بالدينامية التنموية التي يشهدها المغرب. ومع ذلك، فقد أشار التقرير إلى عدة نقاط سلبية.
خلال القرنين 19 و20 كانت مدينة طنجة تعتبر أرضا آمنة لمجموعة من الجواسيس الدوليين، لتصبح بعدها مصدرا إلهام لمخرجين وكتاب ومنتجين عالميين في كتابة أعمالهم المستوحاة من عمليات التجسس التي شهدتها المدينة.