في بداية سنوات الأربعينات من القرن الماضي، وبعد تفوق هتلر في أوروبا واحتلاله للعديد من الدول، بدأت مطامعه تكبر وكان يريد الاستفادة من الثروات الطبيعية المغربية، وخاصة الفوسفاط للاستعانة به في صناعة المتفجرات والقنابل، وهو ما جعله يدخل في مفاوضات مع حاكم إسبانيا الجنرال
أقدم النظام الجزائري سنة 1975 على طرد حوالي 45 ألف أسرة مغربية دفعة واحدة دون سابق إنذار، في رد من نظام الرئيس الهواري بومدين على المسيرة الخضراء التي دعا لها الملك الراحل الحسن الثاني، ولازالت معاناة هؤلاء المرحلين مستمرة لحدود الآن.