في سنة 1958 نجا المغرب من انفجار قنبلة هيدروجينية أمريكية في سيدي سليمان، إذ تم إخلاء قاعدة عسكرية أمريكية بالمدينة، وفر العاملون بها رفقة عائلاتهم باتجاه الصحراء، تاركين وراءهم النيران تلتهم قنبلة هيدروجينية عملاقة، غير أن لطف الأقدار جنب المملكة الحاصلة على استقلالها
رغم أن الجزائر لا تملك طائرات إطفاء الحرائق من نوع كنادير، إلا أن التلفزيون الرسمي الجزائري أصر على توفر البلاد على هذا النوع من الطائرات، من خلال نشر صورة لطائرات كنادير المغربية، بعد إدخال تعديلات عليها ومسح العلم المغربي الذي يزين ذيلها.