أعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا عن فتح طلب عروض جديد لمراكز الدراسات، من أجل دراسة الآثار المترتبة عن قبول المغرب عضوا كامل العضوية في المجموعة، وأشرات إلى أن انضمام المغرب سيجعل المجموعة تمثل القوة الاقتصادية السادسة عشرة في العالم، غير أنها أكدت أن الطلب
صعدت جبهة البوليساريو من مواقفها اتجاه المغرب، ووصل الأمر إلى حد تهديد "وزير خارجيتها" من العاصمة الجزائر، بمطالبة الاتحاد الإفريقي بـ"التدخل عسكريا" ضد المغرب في الصحراء الغربية، في حال رفض القبول بتوصيات مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي.
طالب محامي جبهة البوليساريو جيل ديفير، الاتحاد الأوروبي بدفع مبلغ 240 مليون يورو للجبهة الانفصالية "كتعويضات عن المنتجات المصدرة من الصحراء الغربية". وفضلت مفوضية الاتحاد الأوروبي الرد بطريقتها الخص على هذا الطلب.