كشف عبد الحق الخيام مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، في تصريح لوكالة الأنباء الفرسنية يوم أمس، بعضا من تفاصيل الخلية التي تم تفكيكها، والمتورطة في حادث مقتل السائحتين الاسكندنافيتين في منطقة أمليل ضواحي مدينة مراكش.
في آخر اجتماع لها في سنة 2018، لم تناقش المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا، الطلب الذي تقدم به المغرب خلال شهر مارس من سنة 2017 للانضمام إليها، واكتفت بمناقشة موضوعات تهم الدول الأعضاء في المجموعة كغينيا بيساو والتوغو.
بعد مرور أسبوع من العثور على جثتي السائحتين الأجنبيتين لويزا فيستيراجير جيسبرسن، ومارين أولاند، في منطقة إمليل بضواحي مراكش، طالبت أسرتي الضحيتين، بعدم مشاركة شريط الفيديو الذي يوثق للحظة مقتل إحداهن، على مواقع التواصل الاجتماعي.