يعتبر مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، آخر معاقل جبهة البوليساريو داخل المنظمة القارية، ومن المنتظر أن يظل المجلس داعما لأطروحة الجبهة الانفصالية على الأقل خلال التسعة أشهر المقبلة، حيث ستنتهي ولاية الجزائر وجنوب إفريقيا داخله في 31 مارس 2018، ما سيمكن المغرب من
على عكس ما حاول قياديو جبهة البوليساريو الترويج له، أقرت وسائل إعلام مقربة من الجبهة الانفصالية بـ"نجاح" الدبلوماسية المغربية في القمة الأخيرة للاتحاد الإفريقي التي احتضنتها العاصمة الإثيوبية أدس أبابا.
عبر نحو 20 بلدا عضوا في الاتحاد الإفريقي، اليوم الثلاثاء، بأديس ابابا عن تحفظ قوي، على قرار مجلس السلم والأمن بالاتحاد حول الصحراء، والذي يدعو المغرب وما يسمى ب"الجمهورية الصحراوية" إلى الانخراط في محادثات مباشرة وجدية، وتقديم التعاون الضروري مع الأجهزة السياسية للاتحاد
يعتزم رئيس الحكومة الجزائرية الجديد عبد المجيد تبون القطع مع سياسة سلفه عبد المالك سلال في مجال الهجرة، حيث قرر منح حق الإقامة وتصاريح عمل لمهاجرين أفارقة غير شرعيين، لكن دون الكشف عن عدد المستفيدين.