في الوقت الذي ارتفع فيه عدد ضحايا الهجرة غير النظامية بشكل كبير في سنة 2020، أشار المدافعون عن حقوق المهاجرين إلى انخفاض عدد الوافدين إلى أوروبا عبر البحر، مقارنة بالسنوات الماضية. وأعربت شبكة هاتف الإنذار في تحليل شمل المغرب، عن قلقها بشأن نقص الموارد المخصصة للإنقاذ
رغم انتشار وباء فيروس كورونا المستجد في مختلف دول العالم، إلا أن الانفاق على جماعات الضغط في الولايات المتحدة الأمريكية، استمر من قبل العديد من الدول خلال سنة 2020. وفي حين حافظ المغرب على مستوى الانفاق على هذه الجماعات للدفاع عن مواقفه في بلاد العم سام، تراجع حجم إنفاق