تقترب سنة 2021 من الانتهاء. وبدأت هذه السنة ببروز أزمة دبلوماسية بين المغرب وإسبانيا، وستنتهي على وقع هذه الأزمة. إذ لم تؤدي إقالة وزيرة الخارجية الاسبانية إلى تحسين العلاقات بين البلدين الجارين.
بعد عرقلة طلبياته من الأسلحة من طرف الكونجرس الأمريكي، توجه المغرب في عام 2021 نجو موردين جديدين، وهما تركيا وإسرائيل.
منذ نهاية الستينيات، استفادت بعض القطاعات الرئيسية للاقتصاد المغربي من الإعفاءات الضريبية في إطار خطط الاستثمار. في دراسة لها ناقشت منظمة أوكسفام هذه الإعفاءات ومدى تأثيرها على اقتصاد المملكة.