يقوم زعيم جبهة البوليساريو منذ يوم الثلاثاء الماضي بزيارة إلى الموزمبيق، حيث يعتبر الحزب الحاكم في مابوتو من أبرز حلفاء الجبهة في إفريقيا، والعلاقة بين الجانبين تعود إلى فترة الحرب الباردة. وتسعى الحركة الانفصالية بكل الطرق إلى الحفاظ على علاقاتها مع مجموعة صغيرة من الدول
انتقد زعيم أكبر حزب إسلامي في موريتانيا، الأداء الدبلوماسي لبلاده، خصوصا في ظل الأزمة مع المغرب والسنغال، مؤكدا أن الدبلوماسية الموريتانية أدخلت البلاد في مشاكل كانت في غنى عنها.
رغم أن البوليساريو سارعت ومنذ الإعلان عن انضمام المغرب رسميا إلى الاتحاد الإفريقي، إلى الحديث عن أن هذا الانضمام يشكل نصرا لها، إلا أن قادة سابقين في الجبهة الانفصالية أكدوا لموقع يابلادي أن انضمام المغرب للهيئة القارية والتحركات الدبلوماسية المغربية المكثفة في القارة
كشف التقرير السنوي لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، الذي نشر يوم أمس، أن المغرب والجزائر يستأثران بحصة الأسد فيما يخص استيراد الاسلحة في إفريقيا خلال الفترة الممتدة من سنة 2012 إلى سنة 2016.