في بداية السبعينات شهد المغرب محاولتين انقلابيتين فاشلتين، وبعد ذلك حاول عدد من المنتمين لحزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، تنفيذ عملية عسكرية من منطقة مولاي بوعزة نواحي مدينة خنيفرة ضد نظام الحسن الثاني، وهي المحاولة التي باءت بالفشل.
وجهت الجزائر تهديدات جديدة تجاه إسبانيا. وكما الحال في مارس 2022، فإن دعم بيدرو سانشيز لمقترح الحكم الذاتي المغربية في الصحراء هو السبب وراء ذلك.
أعربت وسائل الإعلام الجزائرية عن ارتياحها، لعدم إعلان فرنسا اعترافها بالسيادة المغربية على الصحراء، خلال زيارة ستيفان سيجورنيه للمملكة. وكان ناصر بوريطة قد أكد أول أمس أن العلاقات المغربية الفرنسية ستشهد لقاءات أخرى خلال الأشهر المقبلة للإعلان عن مبادرات أخرى.
دخل المغرب والجزائر منذ سنوات في سباق محموم نحو التسلح، ورغم التكتم الذي يخيم على صفقات التسلح في البلدين، إلا أن التقارير الدولية المتخصصة ظلت تشير منذ سنوات إلى تخصيص البلدين لميزانية كبيرة لهذا الغرض، وبدأ اهتمام البلدين بتعزيز قوتهما العسكرية وبشكل ملحوظ مباشرة بعد
ادعى مواطن جزائري متزوج من مغربية، أنه من سلالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأنه مغربي، وأسس طائفة دينية في ماليزيا، قبل أن تتدخل الحكومة الماليزية وتؤكد أنه ليس مغربيا، وأنه لا صلة له بالنسب الشريف.