تريد فرنسا طمأنة الجزائر بشأن الصفحة الجديدة التي بدأتها في علاقاتها مع المغرب. فبعد زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، إلى المغرب، أرسلت باريس وزير الداخلية جيرالد دارمانين إلى الجزائر. من جهته، أجرى الرئيس إيمانويل ماكرون اتصالا هاتفيا بنظيره الجزائري أول أمس
بعد اتهامه بافتعال حرائق الغابات والوقوف وراء حركات "إرهابية" من أجل ضرب البلاد، اتهمت الجزائر المغرب، باستغلال صحافيين جزائريين في التجسس، وكذا بإنشاء شبكات لاستغلال التلاميذ الجزائريين جنسيا!