يستمر الإعلام الجزائري في محاولاته للتقليل من أهمية كأس الأمم الإفريقية التي سينظمها المغرب نهاية 2025، وقالت وسائل إعلام إن المنافسة القارية فقدت هيبتها بسبب تأجيلها إلى دجنبر 2025، واتهمت المغرب بأنه لا يتوفر على البنية التحتية اللازمة لتنظيم المنافسة في موعدها.
في ثمانينات القرن الماضي قاد العاهل السعودي الراجل فهد بن عبد العزيز، وساطة بين المغرب والجزائر استمرت لسنوات، وتكللت بتطبيع العلاقات بين البلدين وتأسيس اتحاد المغرب العربي.
من طفولة غارقة في الثقافة المحلية بالجزائر، إلى تحديات العبور إلى فرنسا في عام 1974، تشهد قصة المغربي فتحي أبو بكر على قدرة كبيرة على التكيف والمرونة، صاغتها نشأته وشغفه بالإذاعة. هو مستشار تنظيمي ومدافع متحمس عن نقل الثقافة، يجسد التكامل المثالي بين فرنسا والمغرب.