يبدو أن مصير المغاربة الموجودين في سجون نظام بشار الأسد بسوريا بات محسوما إذ رفض الرئيس السوري ترحيلهم إلى المغرب بعدما قضت محكمة سورية في دمشق بإعدام عدد منهم بتهم تتعلق بانتمائهم لتنظيمات إرهابية تقاتل لإسقاط النظام السوري.
كشف المدعي العام الفرنسي، أن التحقيقات لا زالت جارية لمعرفة هوية منفذ الهجوم على مركز للشرطة في العاصمة باريس، والذي كان قد لقي حتفه بعد إطلاق النار عليه من طرف رجال الأمن.
توصل رجال الأمن بمختلف المصالح بتعليمات خاصة بليلة رأس السنة، من بينها عودتهم إلى حراسة العلب الليلية، رغم المذكرة الأمنية التي كانت قد وجهت إلى جميع رجال الأمن للتوقف عن هذه الخدمة المؤدى عنها والاكتفاء بتعزيز الأمن بالتظاهرات الكبرى سواء الفنية أو الرياضية أو الثقافية.
كشفت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، في مقال لها يوم أمس الإثنين أن زوجة أحد منفذي هجمات باريس، والذي يدعى سامي عميمور، عبرت عن فخرها بما قام به زوجها.
شهدت سنة 2015 ارتفاعا كبيرا، في عدد الأفعال المعادية للإسلام والمسلمين بفرنسا، خاصة بعد هجمات شارلي إيبدو في يناير الماضي، وهجمات باريس الأخيرة، بحسب ما أوضحت "لجنة مناهضة كراهية الإسلام في فرنسا".
تداولت الاجهزة الامنية الأوروبية، تقارير تتحدث عن تفاصيل مخطط تنظيم "داعش" لـ"غزوة احتفالات رأس السنة الميلادية"، تستهدف عواصم دول التحالف الدولي على الإرهاب، ومن ضمنها المغرب.