قال مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية عبد الحق الخيام، خلال استضافته ببرنامج "لقاء اليوم"، الذي بثاه قناة الجزيرة يوم الجمعة الماضي، إن 1609 ينشطون في صفوف الجماعات الإرهابية، بينهم نحو ثمانمئة في تنظيم الدولة الإسلامية، واتهم الجزائر بعدم التعاون أمنيا واستخباراتيا مع
بين حدث 16 ماي 1930 الذي كان تتويجا للسياسة الاستعمارية للمناطق الأمازيغية بإصدار الظهير البربري، وحدث 16 ماي 2003 الذي حفر بالدماء ذكرى أليمة في الوعي الجمعي لدى المغاربة، خيط رفيع يجمعهما، بالرغم من المدة الزمنية الطويلة التي تفصل بين الحدثين، والتي تجاوزت 70 سنة.