خلصت دراسة حديثة، إلى أن حوالي نصف المغاربة أعربوا عن شعورهم بعدم الاطمئنان عند التعبير عن آرائهم علنا، وأنهم لا يثقون في قدرة القضاء على حماية حرية الرأي والتعبير بالمملكة.
يشتكي منتسبو الأقليات الدينية في المغرب من وجود قيود على حريتهم في التعبير عن معتقداتهم وآرائهم، سواء من قبل الجهات الرسمية، أو بسبب الضغوط الاجتماعية .
أظهرت نتائج استطلاع، نشرها معهد الدراسات الاجتماعية والإعلامية نهار اليوم الثلاثاء أن، 44.9٪ من الشباب في المغرب لا يتمتعون بحرية التعبير وأن 50.5٪ منهم يرون أن الدولة لا تعمل بجدية في مكافحة الفساد.
قدم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، مشروع قرار، يدعو إلى تعزيز حرية الصحافة في العالم، وأشاروا إلى قضية كل من توفيق بوعشرين، وعلي أنوزلا، وعمر الراضي، وسليمان الريسوني، والمعطي منجب.
حكم على فتاة مغربية بالسجن ثلاث سنوات ونصف إضافة إلى غرامة مالية كبيرة بسبب نشرها نصاً ساخراً تحت اسم "سورة الويسكي" على صفحتها على فيسبوك. الواقعة أثارت الجدل وفتحت النار على قوانين النشر والتعبير في المغرب.
أكدت أمينة بوعياش رئيسة المجلس الوطني لحقوق الانسان، ويونس مجاهد رئيس المجلس الوطني للصحافة، أنه لم يتم التشاور معهما بخصوص مشروع القانون رقم 22.20، المتعلق باستعمال شبكات التواصل الاجتماعي وشبكات البث المفتوح والشبكات المماثلة، فيما اعتبر فاعلون حقوقيون أن مشروع القانون
قال المجلس الوطني لحقوق الانسان في تقريره السنوي حول حقوق الانسان في المملكة، إن المغرب شهد خلال سنة 2019 تنظيم 46 مظاهرة يوميا، منها ما مر في ظروف عادية، ومنها ما عرفت تدخل القوات العمومية، وأوصى بتعديل "جميع أحكام القانون الجنائي المتصلة بموضوع حرية التعبير، بما يتوافق مع
في ظرف أسابيع قليلة، توبع عدد من النشطاء أمام القضاء، بسبب نشرهم تدوينات أو مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما أعاد نقاش حرية التعبير في المملكة إلى الواجهة.