توفي أول أمس السبت الأديب والصحافي عبد اللطيف الخطيب، الذي ووري جثمانه الثرى بضريح سيدي الصعيدي بمدينة تطوان بعد صلاة عصر يوم أمس.
وكان للفقيد عطاء فكري وأدبي غزير، حيث اشتغل بجريدة العلم ما بين سنوات 1958 و1965، ثم بجريدة الأمة ومجلة الأنوار الصادرتين بتطوان. وكانت له مساهمات بمقالات عدة في مجلة دعوة الحق.
وشغل الراحل أيضا مناصب سامية بالخزانة الملكية وبالديوان الملكي، وكذا عاملا على إقليم تطوان، مسقط رأسه، ثم سفيرا بمدريد وببرازليا.