القائمة

أخبار

وزير جزائري: المغرب يسعى إلى تقسيم و إضعاف القارة الإفريقية

اتهم وزير الشؤون المغاربية و الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية  في الحكومة الجزائرية عبد القادر مساهل، المغرب بالرغبة في تقسيم و إضعاف القارة الإفريقية، كما عبر عن رضا بلاده عن قرار محكمة العدل الأوروبية.

نشر
عبد القادر مساهل وزير الشؤون المغاربية و الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية في الحكومة الجزائرية
مدة القراءة: 2'

تطرق عبد القادر مساهل، وزير الشؤون المغاربية و الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية  في الحكومة الجزائرية، يوم أمس الجمعة على هامش مشاركته في الدورة الأولى للحوار الاستراتيجي الجزائري الاسباني بالعاصمة الاسبانية مدريد، والذي ترأسه مناصفة مع كاتب الدولة الاسباني للشؤون الخارجية  ايغناسيو ايباناز، (تطرق) لرغبة المغرب في الانضمام إلى الاتحاد الإفريقي، واتهمه بمحاولة تقسيم وإضعاف القارة السمراء.

وقال الوزير الجزائري إن بلاده ستذهب إلى القمة الإفريقية المقبلة التي ستعقد بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا في نهاية يناير المقبل "بكل طمأنينة و يقظة".

وفسر المسؤول الجزائري كلامه قائلا "السكينة لكون انضمام أي دولة جديدة إلى الاتحاد الإفريقي يقتضي الخضوع للمعايير و القواعد التي تسير المنظمة القارية و الامتثال لعقدها التأسيسي و احترام الحقوق السياسية للدول الأعضاء".

وبخصوص حديثه عن اليقضة قال إنها تأتي لوجود "أجندات خفية ترمي إلى تقسيم و إضعاف القارة الإفريقية" مشيرا إلى أن إفريقيا تعد قارة ناشئة ولن يكون لها وزنا إلا إذا نقيت موحدة ومتضامنة.

وعاد للحديث عن انسحاب المغرب وثماني دول عربية من القمة العربية لإفريقية الأخيرة التي احتضنتها عاصمة غينيا الاستوائية مالابو، احتجاجا على مشاركة وفد يمثل جبهة البوليساريو، ووصف ما وقع بـ"المحاولات الفاشلة" لتقسيم القارة السمراء.

من جهة أخرى تطرق الوزير الجزائري إلى قرار محكمة العدل الأوروبية، ورغم أن القرار الذي صدر يوم الأربعاء الماضي، قضى بإلغاء قرار المحكمة الأوروبية المتعلق بالاتفاق الفلاحي الموقع بين المغرب والاتحاد الأوروبي الصادر في شهر دجنبر من السنة الماضية، وبعدم أحقية جبهة البوليساريو في الطعن في الاتفاق أمام القضاء الأوروبي، إلا أنه قال إنه " يدل على سداد موقف الجزائر الذي لطالما دافعت عنه".

وأضاف مساهل أن هذا القرار "مطابق لمبادئ هيئة الأمم المتحدة في مجال تصفية الاستعمار" و أنه "جاء ليعزز قوة القانون على قانون القوة" على حد تعبيره.

zsahara
التاريخ : في 25 دجنبر 2016 على 15h14
هل نسي هذا الوزير ان اسبانيا هي التي كانت تحتل الصحراء النغربيسة وغيرها من اراضي المغربية الجنوبية وان خرجت عن هاته الاراضي بمقتضى اتفاقيات ثنائية كما كان الحال بالنسبة للحصراء المغربية والتي حاولت موريطاميا ان تنضم لها ولكنها انسحبت وقدم اهل واد الذهب البيعة الى المرحوم الحسن الثاتي وهذه البيعة هي التي توجد المغاربة اينما كانوا هل وصل الحال بوزراء الجزائر الا يدرك ما يقولون او يستهزئن بغيرهم وبالفعل هم يضعون انفسهم في خانة استمع او لا تستمع فاتبخيس المغرب وكراهية المغرب هي ما يجد المئؤولون الجزائريون ولو على حساب مصدتقيتهم الدولية اسبانيا دولة اوربية دافعت عن الاتفاق التجاري مع المغرب وعلى اعادت الحكم بعدم اهلية البوليز اذا ما فائدة كلام مغلوط انه بالطبع مقال لايتهلاك من لا يعرف الحقيقة اي سلعة سواقية لملئ الفارغ مع الصحافيين وهو استهتار بالمتلقي كتن عليه ان يبين ما تحقق بالصحراء المغربية بدون غاز ولا بترول في ظرف وجيز وما استهلك من اموال الجزائريين منذ استقلالهم دون ان يتغير وجه الجزائر بالنسبة للبنية التحتية وتنمية الجزائريين نعم لقد اصبحت الجزائر الدولة الغنية بسكان فقراء اذا من كانت له مبادئ فاتها تطبق اولا في بلاده حتى تكون له مصداقية وقدرات على التدبير والحكامة وليس صاحب شعارات يجر بها الساكنة الى الوراء ويستعملها للانتقام الاتحاد الاوربي مولود كان المقصود منه التخلص من المغرب لكن المغرب ليس الابن العاق لقد ظل افريقيا قلبا وعملا بخلاف اصحاب الشعارات والمقاصد المنعرجة والتي لا تخدم افريقيا بل اشخاص مرضى بالكرهية
imtiyaz
التاريخ : في 25 دجنبر 2016 على 01h59
. Les dernières cartes sont déjà jouées. La politique marocaine les a tué froidement et en silence. .
Lmaghrabi
التاريخ : في 24 دجنبر 2016 على 23h18
تطرق عبد القادر مساهل، وزير الشؤون المغاربية و الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية  في الحكومة الجزائرية، يوم أمس الجمعة على هامش مشاركته في الدورة الأولى للحوار الاستراتيجي الجزائري... Lire l'article associé
Dernière modification le 25/12/2016 15:14
Lmaghrabi
التاريخ : في 24 دجنبر 2016 على 23h18
Qui soutient la division en créant le polizario et en le finançant, tout en dépensant des milliards pour corrompre des Etats pour soutenir cette cause, et aller jusqu'à fournir les chars algériens au polizario, pour qu'ils attaquent le Maroc, un conflit déclenchée entre le Maroc et le polizario sera une guerre fatale entre le Maroc et l'Algérie, car les marocains ne sont pas cons pour comprendre de quoi il s'agit Au final, l'Algérie doit se garder ses discours pour elle car c'est elle qui crée des divisions et des conflits