ذكرت يومية "الشروق" الجزائرية أن منظمة الشرطة الجنائية الدولية المعروفة باسم "الأنتربول" اوقفت سيدة فرنسية في المغرب، متابعة في الجزائر بتهمة تهريب مركبة بوثائق مزورة وحولتها إلى مدينة وهران الجزائرية.
وقضت محكمة وهران الابتدائية، يوم أمس الإثنين على المواطنة الفرنسية، بالسجن سنة حبسا موقوفة النفاذ. فيما كان المدعي العام قد التمس في حقها 18 شهرا حبسا نافذا، مع غرامة مالية مفروضة السداد.
وكانت السيدة الفرنسية قد أوقفت قبل أشهر بالمملكة المغربية لصدور أمر بالقبض عليها من الأنتربول، قبل تحويلها لمدينة وهران، من أجل المحاكمة بتهمة تهريب مركبة.