وحمل المكتب التنفيذي للحركة المسؤولية للجهات التي رخصت لمثل هذا النشاط المشبوه وللجهات الإعلامية التي تروج للموضوع وتدعوها للتراجع عن ذلك خصوصا وأنه يأتي في الأشهر الحرم بحسب البلاغ ذاته.
ودعا ذات البلاغ العلماء والدعاة ورجال الفكر والإعلام والفاعلين المدنيين إلى القيام "بواجبهم في التنبيه على خطورة هذه المشاريع التي تسعى للترويج الواسع لأم الخبائث وما تشكله من خطورة على الأسرة المغربية وشباب الأمة".
كما دعاهم جميعا أيضا للعمل كل من موقعه للحيلولة دون تنظيم أمثال هذه الأنشطة المشبوهة، وكافة المواطنين لمقاطعة هذه الأعمال الاستفزازية.