وذكرت وسائل إعلام دنماركية أن زوج الضحية المغربية حفيظة بورويح، أندريس لارسن البالغ من العمر 40 سنة اعترف أمام المحكمة بقتل زوجته، ونفى أن يكون حاول قطع الجثة إلى نصفين.
ووجهت الشرطة الدنماركية للزوج الذي كان ملاكما في السابق، والمتواجد رهن الاعتقال، تهمة القتل ومحاولة تقطيع جثة الضحية إلى نصفين.
وكانت الشرطة قد عثرت على جثة الضحية التي كانت تستعد للعودة إلى المغرب رفقة ابنيها، بكوخ بمنطقة ساوثرن زيلاند.
وتعود أسباب الواقعة إلى خلاف بين الزوجين، تطورت بعده الأمور ليقوم الزوج بخنق زوجته، واستغل المتهم خلود أبنائه للنوم ليقوم بتقطيع الجثة ووضعها في أكياس بلاستيكية بغرض إخفائها، قبل أن تكتشف الشرطة الجريمة.