القائمة

أخبار

مغاربة يطالبون "بحقهم في الإفطار علانية في رمضان"، وبعدم "إجبار الأطفال على اعتناق الإسلام"

على بعد أيام قليلة من حلول شهر رمضان، دعا مجموعة من الشباب المنتمين ل"مجلس المسلمين السابقين" و"الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية" المعروفة اختصاراً بـ"مالي"، في ندوة صحفية عقدت يوم أمس بالرباط إلى عدم إجبار الطفل المغربي على اعتناق الدين الإسلامي، كما دافع هؤلاء عن "حقهم في الإفطار علانية خلال شهر رمضان".

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وتحدث كل من سفيان فارس، وابتسام لشكر، وعماد الدين حبيب، وسهام شيطاوي، وبثينة الحريري، وشيماء خبويز، في الندوة التي احتضنها مقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط، عن ماقالوا إنه إجبار للأطفال في المغرب على اعتناق الدين الإسلامي، وعن إقصاء حقوق الأقليات غير المسلمة في المغرب، كما اعتبر هؤلاء أن من حقهم باعتبارهم أشخاصا غير مسلمين الإفطار جهرا خلال شهر رمضان، وطالبوا بعدم تطبيق قانون الإرث عليهم.

واستند المتدخلون في حديثهم إلى المواثيق والمعاهدات الدولية التي وقع عليها المغرب، والتي تنص على احترام حرية المعتقد.

ودعا هؤلاء إلى إلغاء الفصل 222 من القانون الجنائي المغربي الذي ينص على أن "كل من عرف باعتناقه الدين الإسلامي، و تجاهر بالإفطار في نهار رمضان، في مكان عمومي، دون عذر شرعي، يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر و غرامة من اثني عشر إلى مائة و عشرين درهما".

كما طالبوا بتعديل الدستور والتنصيص فيه على حرية المعتقد وملائمة التشريعات الوطنية مع المواثيق والاتفاقيات الدولية التي وقع عليها المغرب، ومنها الاتفاقيات المتعلقة بحقوق الطفل والتي تعطيه الحق في عدم اتباع آبائه في معتقداتهم.

المقررات الدراسية بدورها نالت نصيبها من انتقادات منظمي الندوة، حيث طالبوا بتغييرها، وتظمينها نصوصا تعرف بباقي الديانات، حتى يتمكن الطفل من اختيار الدين الذي يريده بحسب كلامهم.

khaoui
الكاتب : Saad Bennani
التاريخ : في 01 يوليوز 2014 على 13h12
allah yamssakhkom
islam
الكاتب : chabir
التاريخ : في 30 يونيو 2014 على 12h31
ceux qui luttent pour devenir des non musulmants sont libres de le faire car seul Dieu est capable de les juger
Ne pas faire le ramadan est une affaire individuelle mais au lieu de manger en plein public il faut aller manger dans sa propre maison car il faut respecter les sentiements des autres
Mêmes les européens qu'on cherche à imiter respectent le mois sacré des musulmans car même s'ils sont des incroyants ils sont bien éduqués
Vous auriez manger chez vous sans trop faire de bruit pour manger comme si le pain manque.
أهل الكهف
الكاتب : losnineos
التاريخ : في 28 يونيو 2014 على 18h06
سبعة و ثامنهم كلبهم.
سبعة أزواج لا ثامن لهم.
Al iftar al 3alani fi Ramadan
الكاتب : smalbra
التاريخ : في 28 يونيو 2014 على 15h59
Ces personnes doivent être interpelés et interrogés pour les véritables raisons qui les ont poussé à faire de pareilles déclarations la veille du Mois sacré. Sachant que la majorité des marocains ne partagent aucunement leur points de vu. Nous pouvons considérer que cette déclaration ne peut qu’être qu’une incitation à la violence pour exécuter des agendas de pays antagonistes au Maroc. Je me demande vraiment si ces gens là sont conscients de la gravite de leur acte ? Ou de simples dupes qui ne savent pas ce qu’ils font et qu’ils ruent derrière des idiologies qui ne peuvent être les nôtres. En tous les cas de figure ces personnes sont à suivre de très prés :
الإسلام دين الرحمة و التوحيد
الكاتب : سعيد
التاريخ : في 27 يونيو 2014 على 01h04
بسم الله الرحمان الرحيم

أصبحنا في زمن الرّويضبات الذين لا يعرفون شيئا عن هذا الدين العظيم الإسلام..
"كل مولود يولد على الفطرة" أو كما قال رسولنا الكريم الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم، و الفطرة -أيها الجاهلون- هي الإسلام دين التوحيد.
فمن ينتهك حقوق هذا الطفل إذن؟؟

هذا الطفل خُلق موحدا لله و أبواه الغير مسلميْنِ غيروا وجهة عقيدته نحو الشرك أو الإلحاد و العياذ بالله..
فمن المعتدي الأثيم المنّاع للخير إذن؟؟

أما الصيام لو علمتم -أيها الرّويضبات- معاني الصيام لأاتيتم إليه هرْولة..
فمن الجاهل إذن؟؟

اعلموا أيها الجاهلون أن الإسلام دين الرحمة و لا يجبرُكم أحد على اعتناقه "لكم دينكم و لي دين"..
فمن المتطرّفُ إذن؟؟

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا..

"و للحديث بقية..".