القائمة

أخبار

أحمد منصور: أصول عبد الفتاح السيسي تعود إلى يهود المغرب

أكد الإعلامي المصري أحمد منصور، الذي يعمل على تقديم عدد من البرامج الحوارية في قناة الجزيرة، أن هناك تقارير كثيرة نشرت عن أصول الفريق عبد الفتاح السيسي، تؤكد أن أمه من أصول يهودية مغربية وهو لم ينف ذلك حتى الآن.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وكتب الإعلامي المصري المعروف بمناصرته للإخوان المسلمين في مصر، ووصفه لما جرى يوم 30 يونيو المنصرم بمصر بالانقلاب العسكري، أن هناك "تقارير أخرى نشرت خلال الأيام الماضية تقول إن رئيس حكومة الانقلابيين الجديد محلب الذي وصف حكومته بالقتالية تعود أصول عائلته إلى يهود الدونمة الذين هاجروا من تركيا إلى دول عربية كثيرة خلال ثلاثينيات القرن الماضي، وهم يخفون يهوديتهم ويحملون أسماء المسلمين يمارسون في الظاهر عبادة المسلمين، وفي الخفاء يمارسون يهوديتهم ".

وأردف قائلا"هذه الأمور يجب ألا تعنينا في شيء لأن الجرائم التي ارتكبها السيسي، ومحلب، والببلاوي، وكل من دعم السيسي في انقلابه من إعلاميين، وجيش، وشرطة، وقضاة تعتبر أكبر من الجرائم التي ارتكبها اليهود بحق الشعب المصري، وهؤلاء المجرمين جميعا بكل فئاتهم من خلال الجرائم التي يقومون بها ضد مصر والمصريين هم أسوأ من اليهود بل أسوأ خلق الله على ظهر الأرض حتى لو ادعوا أنهم من أحفاد آل البيت".

وسبق لوسائل إعلام مصرية مقربة من الإخوان المسلمين أن قالت إن والدة السيسي هي مليكة تيتاني، مؤكدة أنها زوجت فى العام 1953، وأنجبت في العام 1954، وحصلت على الجنسية المصرية خلال العام 1958، وتخلت عن جنسيتها المغربية حتى يدخل السيسي الكلية الحربية في العام 1973، مشيرة إلى أن جذور السيسي تعود إلى يهود المغرب.

وأضافت ذات المصادر أن عوري صباغ، خال والدة الفريق السيسي ولد في المغرب، ودرس المعادن في مدرسة ثانوية فنية في الدار البيضاء. وكان في وقت لاحق معتمدًا كمهندس، وتخرج من كلية الإدارة العامة، وعاش في مراكش، حيث كان عضوًا في حركة "درور"، وكان أيضًا عضوًا في منظمة الدفاع اليهودية تحت الأرض "هاماجين" من عام 1948 وحتى العام 1951.

Pikassoz
التاريخ : في 06 غشت 2019 على 15h47
Il n'y a pas de problème, les juifs ont gouverné avec les arabes depuis des siècles, sauf le fait qu'il y aeu un président élu, qu'il l'a nommé comme haute autorité sur l'armée et en fin du compte il l'a renversé et l'a fait subir des injustices inqualifiables jusqu'à la mort puis il l'a entérré comme un chien, sans aucun hommage. Ajouté à cela le contexte du moyen orient, les droits Palestiniens, et la catastrophe économique de l'Egypte, donc on est en droit de mesurer dans ces circonstances, est ce que un président, même musulman depuis des générations n'est pas compromis pour ses origines. Puis Ahmed Mansour c'est un Egyptien, il n'a pas dit cela dans le vides, il a certainement des tuuyeaux qu'il laisse un doute sur cette présidence
YULEEM
التاريخ : في 04 غشت 2019 على 19h38
و إن كان يهوديا ؟ ما العيب في ذلك ؟ قد تكون أصولك يهودية أنت كاتب المقال نعم أنت و لا تعلم بذلك ؟ كلنا نعلم بأن العديد من اليهود تعايشوا و انصهروا في نسيج المجتمعات العربية ! المهم أن يكون الحاكم نزيها بغض النظر عن عرقه و دينه !
Dernière modification le 06/08/2019 15:47
YULEEM
التاريخ : في 04 غشت 2019 على 18h55
و إن كان يهوديا ؟ ما العيب في ذلك ؟ قد تكون أصولك يهودية أنت كاتب المقال نعم أنت و لا تعلم بذلك ؟ كلنا نعلم بأن العديد من اليهود تعايشوا و انصهروا في نسيج المجتمعات العربية ! المهم أن يكون الحاكم نزيها بغض النظر عن عرقه و دينه..