القائمة

أخبار

الملك يعبر عن اعتزازه البالغ بفوز هاجر بوساق بالجائزة الأولى في المسابقة الدولية لتجويد القرآن

بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى هاجر بوساق بعد فوزها بالجائزة الأولى في المسابقة الدولية لتجويد القرآن الكريم، في نسختها الخامسة والخمسين، التي احتضنتها عاصمة ماليزيا كوالالمبور.

نشر
DR
مدة القراءة: 3'
وعبر الملك في برقيته هذه عن اعتزازه البالغ بفوزها  الذي وصفه بالمستحق و"الذي جاء ثمرة لمسارك المتميز، وللجهود الكبيرة التي ما فتئت تبذلينها في مجال حفظ وتجويد القرآن الكريم. كما يعتبر شهادة تقدير في حق المرأة المغربية، التي أصبحت تتبوأ مكانة رفيعة في العناية بكتاب الله، عز وجل، حفظا وتجويدا وإحاطة بعلومه".
جدير بالذكر أن هاجر بوساق التي تبلغ من العمر 21 سنة، تعتبر ثاني مغربية  تفوز بهذه المسابقة بعد حسناء الخولالي، التي فازت بالجائزة السنة الماضية. 
وتلقت بوساق المتزوجة من  أحمد محمد حسان ابن الداعية المصري محمد حسان، تعليمها بدار القرآن الحاج البشير لتحفيظ القرآن ونشر علومه بمدينة تمارة في سن الثامنة، حيث تتلمذت على يد الفقيه محمد الأسلمي، الذي تلفنت على يديه قواعد التجويد لتتخرج قارئة وحاملة لكتاب الله بعد ست سنوات من بعد ذلك.
وفي سن العاشرة بدأت هاجر خطوتها الأولى في الظهور أمام الجمهور، وكانت أول مرحلة هي قراءتها في ليلة القرآن بمسرح محمد الخامس بالرباط أمام آلاف من الحاضرين. 
وشاركت بعد ذلك في عدة مسابقات حالفها النجاح في كثير منها. لتتقدم بعد ذلك للمشاركة في برنامج مواهب تجويد القرآن الكريم التي نظمتها القناة الثانية سنة 2005/2006 فحصلت على الرتبة الأولى، كما شاركت في ذات السنة في مسابقة محمد السادس الوطنية لتجويد القرآن بحيث كانت الجائزة من نصيبها كذلك. 

وعبر الملك في برقيته هذه عن اعتزازه البالغ بفوزها  الذي وصفه بالمستحق و"الذي جاء ثمرة لمسارك المتميز، وللجهود الكبيرة التي ما فتئت تبذلينها في مجال حفظ وتجويد القرآن الكريم. كما يعتبر شهادة تقدير في حق المرأة المغربية، التي أصبحت تتبوأ مكانة رفيعة في العناية بكتاب الله، عز وجل، حفظا وتجويدا وإحاطة بعلومه".

جدير بالذكر أن هاجر بوساق التي تبلغ من العمر 21 سنة، تعتبر ثاني مغربية  تفوز بهذه المسابقة بعد حسناء الخولالي، التي فازت بالجائزة السنة الماضية. 

وتلقت بوساق المتزوجة من  أحمد محمد حسان ابن الداعية المصري محمد حسان، تعليمها بدار القرآن الحاج البشير لتحفيظ القرآن ونشر علومه بمدينة تمارة في سن الثامنة، حيث تتلمذت على يد الفقيه محمد الأسلمي، الذي تلفنت على يديه قواعد التجويد لتتخرج قارئة وحاملة لكتاب الله بعد ست سنوات من بعد ذلك.

وفي سن العاشرة بدأت هاجر خطوتها الأولى في الظهور أمام الجمهور، وكانت أول مرحلة هي قراءتها في ليلة القرآن بمسرح محمد الخامس بالرباط أمام آلاف من الحاضرين. 

وشاركت بعد ذلك في عدة مسابقات حالفها النجاح في كثير منها. لتتقدم بعد ذلك للمشاركة في برنامج مواهب تجويد القرآن الكريم التي نظمتها القناة الثانية سنة 2005/2006 فحصلت على الرتبة الأولى، كما شاركت في ذات السنة في مسابقة محمد السادس الوطنية لتجويد القرآن بحيث كانت الجائزة من نصيبها كذلك.