ذكرت جريدة المساء في عددها لنهار اليوم، أن السلطات المغربية دخلت على خط النحقيقات الجارية في كل من بلجيكا وسويسرا وفرنسا بخصوص عملية السطو المسلح على كميات كبيرة من الألماس في مطار بروكسيل شهر فبراير الماضي.
وأضافت المساء، أن دخول الأجهزة الأمنية المغربية على خط هذه القضية جاء على خلفية كون من يُعتقد أنه العقل المدبر للعملية يحمل الجنسية المغربية - الفرنسية، وكان يعيش في مدينة الدار البيضاء. وأضافت اليومية ذاتها أن التحقيقات التي أجريت بالمغرب ساهمت بشكل كبير في فك لغز عملية السطو المسلح الذي تعرضت له طائرة في مطار بروكسيل كانت تستعد للإقلاع لنقل كميات من الألماس إلى سويسرا.