في السنوات الأخيرة باتت كلفة المغرب من الوقود الأحفوري الأعلى مقارنة بجيرانه، سواء على مستوى التكلفة البشرية أو الاقتصادية، وفق تقرير حديث لمنطة السلام الأخضر.
في إطار المرور إلى المرحلة الثانية من تخفيف الحجر الصحي على المستوى الوطني، تستعد مجموعة من القطاعات بالمملكة لاستئناف أنشطتها. ومن بين هذه القطاعات الحمامات وقاعات الرياضة التي يعتقد أصباحها أنه من الصعب جدا تطبيق تدابير الوقاية والشروط التي فرضتها السلطات.
بعد أيام من اكتشاف مئات الإصابات ببؤرة لالة ميمونة، حذرت الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي من ظهور بؤر مماثلة في مناطق مغربية أخرى، في ظل عدم توفر ظروف العمل الملائمة.