ما أن يغيب خبر عن الاغتصاب حتى يظهر خبر آخر، هذا هو الحال في المغرب هذه الأيام، منذ الحادثة الشهيرة، التي كانت بطلتها طفلة من مدينة العرائش، بعدما أقدمت على الانتحار رفضا منها لتزويجها بمغتصبها.
تم خلال ندوة نظمت بالرباط من طرف الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان الذي يضم 18 منظمة حقوقية تقديم تقرير لجنة التحقيق في أحداث تازة.
مصطفى أديب ضابط سابق في صفوف الجيش المغربي هدد بالتخلي عن الجنسية المغربية، نتيجة لرفض السلطات تسليمه أوراقا إدارية بسيطة هو في حاجة إليها.
تمكنت عناصر مصلحة الشرطة القضائية بن امسيك من تفكيك عصابة تنشط بمنطقة سباتة بالدار البيضاء متخصصة في السرقة باستخدام العنف داخل حافلات النقل الحضري.
القوات العمومية تقتحم الحي الجامعي مستعملة جرفات و إعتقال 25 طالب و أنباء عن رمي طالب من الطابق الثاني.
نظمت ساكنة سيدي حرازم وبعض المناطق المجاورة لها خاصة دوار ولاد جرير و دوار تعاونية النجاح ودوار السخينات، اعتصاما إنذاريا بدعوة من التنسيقية المحلية لفعاليات المجتمع المدني، لإعلان الحرب على الدعارة و الإحتجاج ضد الإقصاء و التهميش.
كشفت جريدة "الأحداث المغربية"، أن دراسة للبحث الوطني الديموغرافي، أجريت بين العامين 2009 و2010، أظهرت أن المغاربة يتزوجون في سن متأخرة، وبالخصوص منهم الرجال أكثر من النساء.
يبدوا أن حادثة أمينة الفيلالي أماطت اللثام عن حوادث كثيرة، فبعدما وصل حادث انتحارها إلى البعيد و القريب و بات على ألسن الجميع في مشارق الأرض ومغاربها، هاهي طفلة أخرى تنتحر بعد اغتصابها بمدينة الشاون، الطفلة المنتحرة تبلغ من العمر 16 سنة حسب ما أوردت جريدة المساء في عددها