في الوقت الذي اتهم فيه وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل المغرب بتبييض أموال المخدرات، عن طريق أبناكه المنتشرة في شمال إفريقيا، أثناء تبريره لتواضع الاستثمارات الجزائرية في القارة السمراء مقارنة بالاستثمارات المغربية، يؤكد مؤشر بازل لمكافحة غسيل الأموال، أن
في الوقت الذي انبرت وسائل الإعلام الجزائرية للدفاع عن وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، إثر التصريحات التي هاجم فيها المغرب والتي خلقت أزمة دبلوماسية بين البلدين، يحاول صناع القرار في قصر المرادية احتواء الأزمة.
في أول رد فعل جزائري على قرار المغرب استدعاء سفيره للتشاور، واستدعاء القائم بالأعمال بسفارة الجزائر بالرباط إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية لإبلاغه بالطابع "غير المسؤول"، و "الصبياني" لتصريحات وزير الخارجية الجزائري التي هاجم فيها المغرب، قال مصدر دبلوماسي جزائري إن هذه
بعد الخرجة الأخيرة لوزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل والتي هاجم فيها المغرب، أعلن التجمع المهني لبنوك المغرب أنه يحتفظ بجميع حقوق الرد على التصريحات "الخطيرة" لرئيس البلوماسية الجزائرية، فيما أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية أنها عازمة على "اللجوء إلى جميع
اتهم وزير الخارجية الجزائري عبد القدار مساهل، المغرب بتبييض أموال المخدرات عن طريق العديد من الأبناك المنتشرة في العديد من دول القارة. واستشهد رئيس الدبلوماسية الجزائرية أثناء حديثه عن "تفوق" بلاده اقتصاديا في شمال إفريقيا بتقرير ممارسة أنشطة الأعمال لسنة 2017 الذي يصدره