في فصل جديد من فصول التضييق على الشركات الأوروبية العاملة في الصحراء، أمهلت جبهة البوليساريو شركة "كوفاس" الفرنسية 15 يوما لمغادرة الإقليم المتنازع عليه، مع تهديدها باللجوء إلى القضاء.
نجح الرئيس الألماني هورست كوهلر الذي عينة الأمين العام الأممي أنطونيو غوتيريس، مبعثوا شخصيا له لنزاع الصحراء، في إقناع مجلس الأمن الدولي بتبني مطلب إحياء المفاوضات المباشرة بين المغرب والبوليساريو التي توقفت منذ سنة 2008.