تعرض مغربيان لهجوم بالسلاح الأبيض، من قبل مجموعة من الأشخاص يعتقد أنهم يحملون الجنسية الهندية، يوم الاثنين 10 يونيو في بورتو بالبرتغال، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية. وفتحت السلطات القضائية، المتخصصة في التحقيقات الجنائية في البرتغال، تحقيقًا في هذا الحادث وتفحص حاليًا
وضع مؤشر السلام العالمي لسنة 2024 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام، المغرب في المرتبة 78 عالميا من أصل 163 بلدا، بعدما كان في تصنيف السنة الماضية يتموقع في المرتبة 84.
قاد المدرب المغربي الحسين عموتة المنتخب الأردني لتحقيق فوز تاريخي على المنتخب السعودي ، يوم أمس على أرضية ملعب "الأول بارك" بالعاصمة الرياض، برسم الجولة الأخيرة من المجموعة السابعة بالدور الثاني من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وانتهت المباراة
حقق المنتخب المغربي فوزا عريضا على منتخب الكونغو مساء اليوم، في المباراة التي جمعتهما على أرضية ملعب أكادير، ليحافظ أسود الأطلس على صدارتهم للمجموعة بتسع نقاط من ثلاث مباريات.
بعد كل من سيراليون والسنغال وإفريقيا الوسطى، فشلت الجزائر مرة أخرى في دفع سلوفينيا إلى تغيير موقفها من نزاع الصحراء، حيث كذبت وزيرة خارجية هذا البلد الأوروبي نهار اليوم ما سبق لوسائل الإعلام الجزائرية أن تداولته عقب زيارة رئيس الوزراء السلوفيني روبرت غولوب إلى الجزائر قبل
أنقذ المغرب 29 شخصا صباح يوم الثلاثاء بالقرب من سواحل طرفاية، حسب ما صرح به متحدث باسم الإنقاذ البحري لوكالة الأنباء الإسبانية إيفي. وكانت المجموعة، المكونة من 26 شخصاً من دول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى و3 من منطقة المغرب العربي، قد اتصلت في البداية بخدمات الإنقاذ مشيرة إلى
أكدت جمهورية إفريقيا الوسطى مجددا دعمها لمغربية الصحراء. وأعربت وزيرة الشؤون الخارجية والفرنكوفونية ومواطني إفريقيا الوسطى بالخارج، سيلفي بايبو تيمون، يوم الاثنين 10 يونيو بالرباط، عن هذا الموقف عقب مباحثات مع نظيرها المغربي، ناصر بوريطة. وجددت خلال ندوة صحافية عقب
لم تحضر العديد من الأحزاب العربية الندوة التي نظمتها البوليساريو في بيروت علما أن ممثلي هذه الأحزاب كانوا حاضرين في العاصمة اللبنانية حيث شاركوا في دورة جديدة للمؤتمر القومي العربي، وهو تنظيم سياسي يجمع كل الحركات التي تدعم القومية العربية. اغتنمت البوليساريو هذه
بدأ المهدي الإدريسي مسيرته في الملاكمة في سن مبكرة، ومن خلال تدريباته المكثفة وعزيمته القوية، استطاع أن يحقق العديد من الإنجازات، ومع مرور الوقت، انتقل من كونه لاعبًا إلى مدرب متميز، حيث ساهم في صقل مهارات العديد من الملاكمين الشباب.
لا يزال حزب فوكس الإسباني اليميني المتطرف متمسكًا بخطته لبناء جدار خرساني مسلح لفصل سبتة ومليلية عن المغرب، وأدرج هذا المقترح ضمن برنامجه الانتخابي للانتخابات الأوروبية المقررة في التاسع من يونيو المقبل. وقال حزب فوكس "عززوا حدودنا. أقيموا جداراً لا يمكن اختراقه في سبتة