فاز التحالف الفرنسي المغربي الذي يضم كونسورتيوم فرنسي مغربي يضم شركة إيجيس (المقاول الرئيسي) وسيسترا ونوفيك بعقد تقديم المساعدة في إدارة مشروع للمكتب الوطني للسكك الحديدية المغربية للبنية التحتية للخط فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش. وتتمثل مهمتها في مساعدة المكتب الوطني
قام أربعة أشخاص، باختطاف مغربي مقيم في أوكرانيا، وإجباره على تحويل عملات بيتكوين بقيمة 170,000 دولار، قبل قتله، حسب ما أعلنت السلطات الأمنية الأوكرانية في 29 يوليوز. ونقلت صحيفة "Kyiv Independent" المحلية عن مصدر في الشرطة أن الضحية، الذي كان ينحدر من المغرب، تم اختطافه من أمام منزله
بعد سحب سفيرها من باريس، ردا على اعتراف فرنسا بالسيادة المغربية على الصحراء، توعدت الجزائر باتخاذ خطوات أخرى في هذا الاتجاه، ويوم أمس أكد وزير خارجية الجارة الشرقية، أحمد عطاف في ندوة صحفية أن "الخطوة الأولى التي تمثلت في سحب السفير ليس استدعاء للمشاورات، فقط وإنما تخفيض
بعد إعلان فرنسا اعترافها بالسيادة المغربية على الصحراء، أكد الاتحاد الأوروبي أمس الأربعاء أن موقفه من القضية ثابت ولم يتغير. وقال المتحدث باسم الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي إنه "من مسؤولية كل دولة عضو أن تتفاعل بناءً على مواقفها الخاصة. الموقف المشترك للاتحاد
لازال اعتراف الرئيس الفرنسي بالسيادة المغربية على الصحراء، يثير غضب المسؤولين الجزائريين، فصباح اليوم، كشف وزير خارجية الجارة الشرقية، أحمد عطاف أن ماكرون أبلغ الرئيس عبد المجيد تبون بتغيير موقف فرنسا من نزاع الصحراء يوم 13 يونيو على هامش مجموعة 7 في إيطاليا، مشيرا إلى أن
خلف اغتيال اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس بإيران، ردود فعل على الساحة السياسية المغربية، وشددت أحزاب على أن هذه "الأعمال الإرهابية الجبانة، وعلى غرار تلك التي سبقتها، لن تزيد العدو الصهيوني إلا هزيمة وانكسارا".
في خطوة غير مسبوقة، قام مواطن إسرائيلي يعيش في المغرب بتطليق زوجته، التي تقيم في إسرائيل، عبر تطبيق زووم. ووفقاً لوسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن الزوجين، اللذين كانا متزوجين لأكثر من عقد، كانا يعيشان بشكل منفصل، حيث يقيم الزوج في المغرب والزوجة في إسرائيل. وقد طلبت الزوجة
سرعان ما أثار إعلان فرنسا يوم الثلاثاء 30 يوليوز، الذي تزامن مع احتفالات عيد العرش بالمغرب، اعترافها بسيادة المملكة على الصحراء رسمياً، ردود فعل على الساحة السياسية الفرنسية. ودعا رئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه، الجزائر إلى التحلي بالحكمة، بينما ظل النواب اليساريون
توفيت أول أمس الإثنين، سائحة بريطانية في إحدى المصحات الخاصة بمراكش، إثر إصابتها بغثيان حاد. بحسب موقع "كشـ24"، فإن السائحة كانت تقضي عطلتها في فندق مصنف بمنطقة واحة سيدي إبراهيم، بالقرب من مراكش. وتعرضت لنوبة غثيان شديدة استدعت نقلها إلى المصحة، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة
أكد وزير الشؤون الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، أمس الثلاثاء، أن "الموقف الفرنسي الجديد يجسد دعما واضحا وفعالا لسيادة المغرب على الصحراء"، مبرزا هذا التحول "المهم" يدل على أن "خطة الحكم الذاتي هي الحل النهائي لهذا الصراع". وأشار بوريطة، في تصريحات لوكالة الأنباء الإسبانية